السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
اختكم في الله شروق ايمن
مُبدعة تؤمن أن الجمال في التفاصيل، وأن كل كلمة، وكل لون، وكل خطّ قادر يحوّل فكرة بسيطة إلى شيء يُتذكر.
مصممة شهادات شكر وتقدير، وبطاقات دعوة، وصاحبة شغف عميق في صياغة المحتوى، والترجمة الاحترافية، وتفريغ الملفات الصوتية بدقة تضاهي النص الأصلي وتفوقه وضوحًا.
بدأت شروق رحلتها في مجال التصميم والكتابة من نقطة شغف، لكن الشغف تحوّل إلى هوية… وإلى بصمة مختلفة في كل عمل تقدّمه.
فهي تؤمن أن التصميم ليس مجرد إطار جميل؛ بل رسالة راقية تُعبّر عن قيم وتقدير ومناسبة لا تتكرر.
لذلك أصبحت شهاداتها وبطاقاتها تحمل طابعًا خاصًا: مزيج من الأناقة، البساطة، والرقيّ الذي يلامس العين والقلب معًا.
وفي عالم المحتوى، أثبتت شروق قدرتها على صياغة كلمات تُقنع وتؤثر وتُعبّر…
سواء كان محتوى رسمي، تسويقي، تعريفي، أو حتى نصوص عميقة تمسّ المشاعر.
تمتلك حسًّا لغويًا عاليًا يجعل كتابتها أكثر من مجرد جمل… بل نبض حيّ يلامس المعنى من عمقه.
أما الترجمة، فهي بالنسبة لها جسر بين لغتين…
تعبره بمهارة تضمن نقل المعنى والروح والأسلوب، وليس مجرد كلمات.
وترفق هذا كله بمهارة دقيقة في تفريغ الملفات الصوتية بكل احترافية، مع تنظيم وتنسيق يجعل النص سهل القراءة والاستفادة.
ما يميز شروق ليس العمل فقط…
بل الإحساس العالي بالمسؤولية، والالتزام، وفهم ما يحتاجه العميل قبل أن يقوله.
هي من النوع الذي لا يسلّم مشروعًا إلا بعد ما تتأكد إن “النتيجة زي ما تخيّلت… أو أحسن”.
شروق أيمن ليست مصممة فقط، ولا كاتبة فقط…
هي “صانعة أثر جميل” في كل عمل يخرج من بين يديها.
تتعامل مع كل مشروع كأنه أول مشروع في حياتها… وأهم مشروع في حياة العميل.
ولهذا السبب تركت بصمة واضحة لدى كل من تعامل معها، وبات اسمها مرتبطًا بالدقة، الذوق الرفيع، والجودة التي يُبنى عليها الثقة.