رميت نفسي بين كتب الأدب والقصائد أطالعها حتى وجدت ضالتها بين الأسطر النابضة بالمعاني وما لبث أن صار لساني ينطق الشعر مترجما للصراخ الوجداني فأدمنت الشعر وأدمنت الكتابة فلا أجد نفسي إلا في الأدب ولا أجد متعتي إلا في كتابة قصائد نابضة بالمشاعر
. ويسعدني كذلك أن أساهم في ترجمة مشاعر أحدهم إلى شعر ( كالشعر الحر والعمودي و .....) أو قصيدة بإذن الله سبحانه وتعالى
. وكل هذا فقط ب 5 دولارات ل 10 أبيات من الشعر
ويسعدني كذلك خدمتك وتنفيد طلبك
#عمر_مازويل