لأقدم نفسي أولًا، صيدلانية شغوفة وساعية دائمًا إلى البحث ومزيد من التعلم.
كتابة المحتوى الطبي كان بمثابة الباب الذي استخدمته جيدًا في توصيل كل معلومة طبية مهمة يسأل عنها القارئ العربي.
كتاباتي لا وجود لأي نسبة نسخ بها، وأحافظ على الصياغة اللغوية السليمة التي تجذب القارئ بعيدًا عن الأخطاء اللغوية والإملائية والنحوية التي قد تغير المعنى.
أعمل كاتبة محتوى طبي لدى عدة مواقع طبية، مثل كيان طب وطبيبي وشفائي وتمكين.
أعمل كذلك مراجعة ومدققة لغوية في موقع كيان طب.
أقدم عملي بمزيد من التفاني؛ فأنا دائمًا أسعى للأفضل، وأطمع أن يكون عملي هذا علم ينتفع به.