بين الورد و"شقة جاردن سيتي".
تفاصيل العمل
نجى منير شابة مصرية تعمل على مشروعها مع صديقتها. قالت: “انا مش بشتغل لوحدي في المشروع ده، معايا صاحبتي نيرة، والموضوع بدأ من فرح صاحبتنا الي كانت بتدور علي تاج، وورد تمسكه في ايديها، ولما عملنا الي طلبته وعجبها وعجب ناس تانية، لقينا طلبات بتجيلنا، وكمان لقينا نفسنا بنعمل ديكور لفرح، وكان على البحر في دمياط، واختارنا موضوع بسيط خالص، بأنوار وزينة وعملنا كوشة بالخشب، وكانت التكلفة مش عالية اوي” ندى بالأساس من الإسكندرية، ولما انهت دراستها جاءت لتستقر في القاهرة، درست لمدة عام لتحصل علي دبلومة مؤثرات بصرية وبعدها وجدت نفسها تعمل في شركة بمرتب جيد، وظروف عمل تعتبر ممتازة، يومان إجازة في الاسبوع ويوم عمل من المنزل، لكنها استقالت بعد مرور شهر تقريبا، تقول: “أنا لقيت نفسي في مكان مش مكاني، مش ده اللي عايزه اعمله، شغالة مع ناس مش عارفين هما بيعملوا ايه؟ وكانوا يقولولي أعملي أي حاجة لحد ما نظبط البرامج علي الاجهزة، ولما سيبت الشغل أهلي كانوا مساندني، بس أي حد تاني كان بيقولي أنتي اتجننتي.. حد يسيب فرصة زي دي؟ بعدها بدأت اشتغل في المسرح، وبعدها بدأت المشروع ده مع نيرة، كنت مبسوطة في تخصصنا، اننا بنشتغل في حاجة تفصيلية اوي، وصغيرة بس بتشيل من الهم اللي بيبقي علي العروسة، وعلى اصحابها كمان، الفرح اللي كان بعد فرح دمياط ده عملنا ورد لكل صحبات العروسة، وكنا بنصور اللي بنعمله وننزله علي الفيس بوك، وكنا بندور دايما على الأشكال الجديدة اللي ممكن نعملها علشان نخلي التفصيلة الصغيرة الي بتشغل عليها حلوة وتجذب الناس انها تشتريها”.
مهارات العمل
بطاقة العمل
طلب عمل مماثل