قبل الانترو
الشرق الأوسط هو أوروبا الجديدة، كلمه قالها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في كلمته بمنتدى مستقبل الاستثمار بالرياض في الخامس والعشرين من اكتوبر عام الفين وثمانية عشر.
بعد الانترو
اعتبر ابن سلمان ان هذا ستيتحقق مائه بالمائة، وذلك وفقا لإنجازات تتحقق على ارض الواقع في الشرق الاوسط، فمن إنجازات ضخمه في البحرين، ورؤية الكويت المستقبلية وشعبها الرائع، وما يتحقق في مصر من بنيه تحتية ونمو في اقتصادها وانخفاض معدل البطالة ومحاوله استعاده لبنان لمكانتها والأردن وما لديها من مشاريع ضخمه، وكذلك عمان ومشاريعها الكبرى.
وقال في كلمته لو نظرنا الي الشرق الأوسط، فإن الدول التي تعمل بشكل جيد كانت تعتمد على النفط، وضرب مثال بدبي اذ أبدى بن سلمان اعجابه بالنموذج الذي صنعه الشيخ محمد بن راشد في دولة الامارات الشقيقة.
ويكأن ولي العهد يتنبأ بالمستقبل فما هي إلا اقل من اربعه أعوام ونرى ما يحدث في القارة العجوز" أوروبا" من حرب روسية أوكرانية وصراع أوروبي تزداد حدته يوما بعد يوم، ومخاوف والام الاوربيين تصل ذروتها، وازمه في الطاقة أدت الي ارتفاع اسعارها وذعر من اندلاع حرب نووية وأصبح انقطاع الكهرباء كابوس ينغص على الأوروبيين حياتهم.
اذ بدأت الحرب الروسية الأوكرانية في الرابع والعشرين من فبراير الجاري.
