في عصرنا الرقمي، بات الإنترنت شريان الحياة للخدمات الموثوقة، لكنه يتحول إلى حاجز غير مرئي أمام ما يقارب مليار شخص من ذوي الإعاقة حول العالم. يعالج هذا المقال قضية الإتاحة الرقمية (Digital Accessibility)، مؤكداً أنها ليست مجرد إضافة تقنية أو امتثال قانوني، بل هي مطلب أساسي للعدالة الاجتماعية وحق إنساني يكفل لجميع المواطنين الوصول المتساوي إلى المعرفة والخدمات.
يوضح المقال أن الإتاحة تعني تصميم المواقع والتطبيقات بطريقة تسمح للأشخاص الذين يعانون من إعاقات بصرية، سمعية، حركية، أو معرفية، باستخدامها بفعالية.