هذا المقال يتناول ظاهرة العيش في زمن السرعة المفرطة، وكيف أثّرت وتيرة الحياة الحديثة والتكنولوجيا على قدرتنا على التفكير العميق. يطرح الكاتب تساؤلًا فلسفيًا حول ما إذا كنا فعلاً فقدنا القدرة على التفكير أم أننا لم نعد نملك الوقت الكافي لذلك. من خلال أسلوب سلس وتأملي، يسلّط المقال الضوء على آثار التشتت الذهني، وضغط المعلومات، وغياب الهدوء في حياتنا اليومية، مع دعوة صادقة لاستعادة عادة التأمل والتفكير الهادئ وسط ضجيج العصر الرقمي.