يتناول هذا المقال موضوع الإرهاق الرقمي بوصفه أحد أبرز تحديات العصر الحديث الناتجة عن الاستخدام المفرط للأجهزة الإلكترونية. يسلّط الضوء على مفهوم الإرهاق الرقمي وأسبابه وآثاره النفسية والجسدية والاجتماعية، كما يناقش تأثيره على الإنتاجية وجودة الحياة.
يقدّم المقال أيضًا مجموعة من الاستراتيجيات العملية للحد من الإرهاق الرقمي مثل تنظيم الوقت، أخذ فترات راحة من الشاشات، وتبني عادات رقمية صحية، إلى جانب التأكيد على الدور التربوي للمؤسسات في نشر ثقافة الاستخدام الواعي للتكنولوجيا.
أسلوب المقال يجمع بين التحليل الأكاديمي واللمسة الإنسانية الواقعية، مما يجعله مناسبًا للنشر في مجلات تربوية أو منصات فكرية أو كمقال جامعي تطبيقي حول أثر التكنولوجيا على الإنسان.