1. فكرة المشروع:
الهدف من المشروع هو إعادة تصميم وتحديث اللوجو الحالي للمتحف المصري الكبير بطريقة عصرية، مع الحفاظ على الجوهر التاريخي للمتحف وهويته المصرية الأصيلة. التطوير يجب أن يعكس:
العظمة الفرعونية
القوة الهندسية للأهرامات
الطابع العالمي للمتحف
الرؤية الحديثة للثقافة المصرية
2. فكرة اللوجو الحالي (قبل التطوير):
اللوجو الذي يظهر في الصورة يعتمد على:
دمج الحرف G والحرف E داخل تصميم هرمي هندسي بسيط.
ثلاثة أشكال مثلثية تمثل الأهرامات.
خط تايبوجرافي كلاسيكي يميل للتراث القديم.
رغم أنه واضح، لكنه يحتاج إلى روح أكثر عصرية، إيقاع بصري أقوى، و هوية قابلة للاستخدام العالمي.
3. اتجاهات تطوير اللوجو الجديدة:
أ – تعزيز النموذج الهندسي:
جعل الإطار الهندسي أكثر دقة وحدّة، مع زوايا أقوى تعبر عن العمارة الضخمة للمتحف.
إعادة ضبط المثلثات (الأهرامات) لتصبح أكثر اتزانًا وتناسقًا، مع إضافة لمسات تمثل درجات الأهرامات أو ظلّها.
ب – تطوير الهوية البصرية:
إعادة صياغة الحرفين G و E بطريقة أكثر حداثة، مع دمج خطوط مستوحاة من العمارة الفرعونية (مثل خطوط الواجهات الحجرية).
إضافة فراغات هندسية “Negative Space” تُشعِر بقوة التصميم وتجعله أكثر سهولة في القراءة.
ج – لوحة الألوان (Color Palette):
اعتماد ألوان مستوحاة من:
الذهب الفرعوني (Symbol of Royalty)
الأزرق المصري القديم (Egyptian Blue)
الأسود الملكي (Grand Black)
البيج الرملي (Desert Sand)
وذلك كما ظهر في النسخ المختلفة من اللوجو في الصورة.
4. تطوير اللوجوتايب (Typography):
اقتراح تحديث خط "Grand Egyptian Museum" بحيث:
يصبح أكثر وضوحًا ونعومة.
يجمع بين الطابع التاريخي والحداثة.
يحافظ على روح المتحف لكن بلمسة عالمية تواكب المتاحف الدولية الكبرى مثل Louvre – British Museum – Met Museum.
5. الرسالة البصرية للهوية:
نسخة اللوجو المطوّرة يجب أن تعبّر عن:
التراث المصري ولكن بأسلوب عصري قابل للتطبيق عالميًا.
الجمع بين الماضي (الأهرامات – الهندسة المقدسة) والمستقبل (التصميم الحديث المينيمالي).
فخامة المكان، وضخامة المتحف كأكبر متحف أثري في العالم.
6. الاستخدامات المقترحة للهوية الجديدة:
واجهات المتحف الخارجية.
اللوحات الإرشادية داخل المتحف.
تطبيقات الموبايل والموقع الإلكتروني.
الهدايا التذكارية (SOUVENIRS).
الأطقم الرسمية للموظفين والزوار.
الطباعة على شنط، كتب، Merchandise.
7. نقاط قوة إعادة الإحياء:
يجعل اللوجو أكثر قابلية للتعرف عالميًا.
يحافظ على الرموز الأساسية (الأهرامات – الهوية المصرية).
يعطي انطباعًا بالفخامة والحداثة.
مناسب للطباعة الكبيرة والصغيرة.
قابل للتطوير لاحقًا بدون فقدان الهوية.
