وصف الهوية البصرية :
1. الألـــــــــــــــــوان : استخدمت لوحة ألوان مستوحاة من الطبيعة، حيث تم اختيار درجات البرتقالي والليموني لتعكس تنوع
الحمضيات، مع لمسات من الأخضر تمثل الزراعة والاستدامة.
2. الــــــشـــــعـــــار : صممت شعارًا يدمج بين رمزية الحمضيات والطابع المحلي لنجران، باستخدام خطوط عربية حديثة تعكس
الحداثة مع الحفاظ على الهوية الثقافية.
3. العناصر البصرية : أضفت أنماطًا مستوحاة من الزخارف النجرانية التقليدية، مما أضفى على التصميم طابعًا فنيًا يعكس التراث
المحلي.
4. التطــبـــــيقــات : تم تطبيق الهوية البصرية على مختلف المواد الدعائية، من لافتات وأجنحة المعرض إلى المواد الرقمية، مما ضمن
توحيد الرسالة البصرية وتعزيز التعرف على المهرجان.
تأثير الهوية على المهرجان :
- تعزيز تجربة الزوار، حيث وفرت الهوية البصرية توجيهًا بصريًا واضحًا وسهل الفهم، مما ساعد في تنظيم الفعاليات وتسهيل التنقل بين
الأركان المختلفة.
- كما أن التناسق البصري بين مختلف عناصر المهرجان عزز من الاحترافية والانطباع العام، مما كان له دور في تحقيق المهرجان للقب
غينيس لأكبر تجمع للحمضيات في العالم.
الختام :
أصبح مهرجان الحمضيات بنجران ليس فقط حدثًا زراعيًا، بل تجربة بصرية وثقافية متكاملة تعكس تطلعات المنطقة وتاريخها العريق.