هل تبني شركتك لتعمل بك… أم لتعمل عنك؟
في كثير من المؤسسات، ينجح المشروع لكنه ينهك صاحبه.
المدير حاضر في كل التفاصيل، القرار يمر عبره، والوقت يمر عليه.
حينها يدرك أن نجاحه التشغيلي أكل من عمره الاستراتيجي.
الفرق بين الشركة التي “تدار” والشركة التي “تُفكر” هو في العقل التنظيمي.
الهياكل ليست أوراقًا… بل أنظمة تفكير.
السياسات ليست قيودًا… بل خطوط تدفق للقرار.
والحوكمة ليست رفاهية… بل الطريقة التي ينام بها المدير مرتاحًا.
برنامج البناء المؤسسي والتحول الإداري الذي أقدمه
ليس تدريبًا نظريًا ولا استشارة عامة، بل إعادة هندسة لعقل المؤسسة من الداخل،
ليتحول العمل من شخصٍ إلى نظام، ومن جهدٍ إلى أثرٍ مستدام.
“حين تبني هيكلًا يُفكر… لن تضطر لإدارة التفاصيل بعد اليوم.”
— Ahmed Al-Ommani
هل تشعر أن شركتك تعمل فقط حين تكون موجودًا؟
شارك رأيك، لأني أؤمن أن التحول يبدأ من وعيك لا من خطتك.
نبذة عن الكاتب
المساهمات
5
الردود
0
النقاط
0
| انشاء الحساب | منذ سنتين |
| آخر تواجد | منذ يوم |